
على رسلكِ يآ فاتنة .. !
أن ألتمرد لا يجدي نفعاً على كبريآئي ..
أنا أعلمُ .. ولا أنكرُ مقدارُكِ أبداً ..!
أنكِ أنثى ... مخلوقٌ لا يستهآنُ بهِ ..
فَ أنتِ سر سعآدتي .. و بسمة حيآتي ..
وسجني الأبدي .. وشيءٍ من ذآتي ..
وأنتِ أنيستي .. ورفيقتي أياً كآنت حالتي ..
ولا أشكُ .. بملمسكِ .. بشعرُكِ .. بِعينآكِ ..
بضحكتُكِ .. بِبرودكِ .. بآحساسُكِ .. بكيآنكِ ..
بهدوءكِ .. بغضبك .. بكلامكِ .. بجمآلك ..
ويجب أن تعلميِ من أنــآ .......
أنا الشجآعُ .. أنا البآسل .. أنا الصعبُ ..
أنا مرفوع الرآس .. أنا المغوآر .. أنا شديد البنية ..
أنا التوآضع .. أنا الشموخ .. أنا الفآرس ..
أنا الصيف .. أنا الشتاء .. أنا الربيع .. أنا الخريف ..
أنا العصف .. أنا الرعد .. أنا المطر .. أنا النهر ..
أنا الوادي .. أنا الاخدود .. أنا العاتي ..
أنا القلم .. أنا قيس .. أنا المجنون ...!
وحاذري أن تعلنين للملاء أنكِ تريدين التمرد عليَّ ..
وأسقآط دمعي .. وبعثرة شعوري و سحق كبريآئي .. !
قد لا يجدي نفعاً معي ..
وَ أن كُنتِ أنتِ أنثى ,
فـــ أنا رجـل , ..!
وَ سأمددُكِ بِ مزيد من الوقتِ ..
لتستعدي .. لخوض المبآرزة معي ,
وأنا متأكد من أنكِ ستعلنينَ خسآرتكِ ..
وسترفعينَ أمامي رآية الهزيمة البيضآءِ ..!
فـ أحذري يآ متمرده ..!
همسة :
لو أنفصلا أدم عن حوآء ..
والفيصل بينهمآ ( سور الصين )
ولمدةِ خمسةِ دقائق فقط ..
لماتآ كليهما حسرةٍ على بعض .. !
معَ كل الأحترام لِحوآء ..
أنها مجرد مشآعر وتشضت حرفاً بِ وجه الورقة ,
2011/9/17
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق